كتب
العديد من الأعمال من بينها بحث عن التقويم العبري بعنوان "رسالة في
استخراج تاريخ اليهود". يصف فيه
دورة
ميتون التي تمتد ل19 عاما، وقواعد تحديد أي يوم من الأسبوع سيكون اليوم الأول
لشهر تِشريه؛ بحساب الفترة الفاصلة بين
يوم
العالم و
العصر
السلوقي، ويعطي قواعد تحديد خط الطول المتوسط من الشمس والقمر باستخدام التقويم
العبري. ووجدت مواد مشابهة في أعمال
البيروني و
ابن ميمونالعديد من المخطوطات العربية في برلين واسطنبول وطشقند والقاهرة وباريس تحتوى
على المواد أكيدة أو محتمله للخوارزمي. تتضمن مخطوطة اسطنبول ورقة عن الساعات
الشمسية، التي ورد ذكرها في
كتاب الفهرس. أوراق أخرى، مثل واحدة عن تحديد
اتجاه مكة المكرمة، عن علم الفلك الكروي.
تناول نصين اهتماما بحساب مسافة
عرض
الصباح وهم
(معرفة ساعة المشرق في كل بلد)، و
(معرفة السمت من قبل
الارتفاعʿ).، كما ألف أيضا كتابين عن بناء واستخدام الأسطرلاب. ذكرهم ابن
النديم في كتابه (فهرس الكتب العربية) وهم (كتاب المزولات) و(كتاب التاريخ)، ولكن
الكتابين فقدوا.
تشكل الرياضيات لدينا يمكن أن يعود إلى الخوارزمي. فكتابه "حساب الجبر والمقابلة
"، غطي المعادلات الخطية والتربيعية، حل الخلل في التوازن التجاري والميراث
والمسائل والمشكلات الناجمة عن مسح وتخصيص الأرضي. بصورة عابرة، كما أدخل استخدام
النظام العددي الذي نستخدمه حاليا، والتي حل محل النظام الروماني القديم.